
كيف يسهم القطاع البحري السعودي في تقليل الانبعاثات عالميًا؟
تحديد كيفية التنفيذ على نطاق واسع يعتبر تحدياً كبيراً. الأنظمة الجديدة تتطلب استثمارات كبيرة، مما يجعلها غير ميسورة التكلفة. هذا يصعب على الشركات الاستفادة منها.
يتم ذلك عن طريق تحليل البيانات المتعلقة بأداء الألواح الشمسية وضبط عملية توليد الطاقة بشكل أفضل.
ومن بين هذه الابتكارات، بطاريات أيون الصوديوم، وبطاريات التدفق، والأنظمة الهجينة التي تجمع بين الليثيوم أيون والهيدروجين الأخضر، إذ استحوذت على اهتمام الحكومات، لا سيما أنها أقل اعتمادًا على المواد الخام الحيوية، إلى جانب قدرتها على بناء سلاسل توريد غير مقيّدة بمناطق محددة.
تتفوق البطاريات في كثافة الطاقة مقارنةً بأنظمة التخزين الميكانيكية والحرارية.
تقدم المكثفات الفائقة كفاءة تخزين عالية، بينما تكون الكفاءة أقل في الأنظمة الميكانيكية والحرارية.
مع نمو السكان وتطور التكنولوجيا، أصبح من الضروري إيجاد طرق فعّالة لتخزين الطاقة. هذا لتلبية احتياجاتنا المستمرة.
تستعمل العديد من الشركات الكبيرة تقنياته لتحليل البيانات وتحسين كفاءة توليد الطاقة المتجددة.
وهي مناسبة بشكل خاص للتطبيقات التي تتطلب دورات شحن وتفريغ سريعة، مثل السيارات الكهربائية وأنظمة استعادة الطاقة.
المشكلات تشمل تأثير البطاريات على البيئة. مثل المواد السامة المستخدمة في تصنيعها. الامارات كما هناك تحديات في التخلص منها بشكل آمن.
كما أنهم يستكشفون أيضًا مواد أقل تكلفة وأكثر وفرة، مما يقلل الاعتماد على المواد النادرة. وعلى الرغم من أن هذه التقنيات لا تزال في مرحلة الإمارات البحث والتطوير، إلا أنها تعد بإحداث ثورة في تخزين الكهرباء من خلال تقديم حلول أكثر كفاءة واقتصادية واستدامة لتلبية الطلب المتزايد على الطاقة.
لا يمكن تخزين الكهرباء كما هي لأنها في الواقع عبارة عن طاقة متحركة. وللحفاظ عليها، في الأول يتم تحويلها إلى شكل آخر من أشكال الطاقة. وعندما نحتاج إليها في وقت من الأوقات، نقوم بتحويلها مرة أخرى إلى كهرباء.
وتُستخدم الكهرباء المنقولة من السطح بوساطة الأسلاك الكهربائية، لتشغيل محركات كهربائية قوية تسحب أنابيب الطفو لأسفل باتجاه قاع البحر لتخزين الكهرباء.
وتُقسّم هذه التقنية إلى مرحلتين، الأولى تعتمد على دفع المياه من أسفل إلى أعلى للتخزين عند انخفاض الطلب، أما المرحلة الثانية فتُضخ المياه من أعلى لأسفل بفعل الجاذبية، لتوليد الكهرباء بوساطة التوربينات، واستخدامها خلال أوقات الذروة.